آخر الأخبار

مولودية مراكش و أخلاق الوطنية – 12 –

النضال عادة ما تنتهي بي كلمة . لماذا . إلى ترقيم على هذا النحو : . ؟ . ، صاع من أنقل إلى أعلى ، ميلي جهة اليمين ، في قطر متعرج ، ونقطة أشقل الجهة اليسرى ؛ وما أفتا أفهم من هذا الشكل ، أتي السؤال ينمو بي إلى أعلى . فإلام سيسمو بي تعرفي علاقة منشي ، ” نادي مولودية مراكش ” ، بالضال ، في الحركة الوطنية ؟ لهذا النادي رجال بحجم أبطال أسطوريين ، ولي أن أختين الأبرز منهم ، في تلافيف الداكرة . لم أسماء يقها الاه حق قدرها ، وتجها الؤاظ ، ويحاكي سخاءها الكرماء ، ويحذو حذوهم ادبرون الأصفياء منهم من شق عصا الطاعة على سلطات الحماية الفرنسية ، في روة.

أن نستأنف نضالنا ، ولكن ، بحذر شدي . غير أنه لم يعظ بما اعتقاله ، فيفضح تنظيم الحركة الوطنية عن اخره . وكررت له أن هدفنا و شيء ، بعد لحظة نفى سلطات الحماية للملك الشرعي ، محمد أعرب لي عن استعداده للموت دون وطنه وملكنا ، مؤكدة أنه ما عاد يقه تيقنت من عزمه على التضحية بنفسه ، تركته وشأنه ، فتأشفت كثير – أنه نفذ عمليات ، مثل عملية القطار ، وأنه تعرض للاعتقال و / الخامس لما مجموعة كبيرة من المناضلين ، وأنه أعدم ” .1 هكذا ، سبق لأحد مؤيتيي ، ” مولودية مراكش ” أن فجع بالاستعمار الفرنسي ، وفجة أكثر حين نفت سلطات الحماية الملك الشرعي ، و الخامس ، فبات مقاومنا يفضل الموت على أن يتريث ، أو يخطط . لكن الأمر لم يقتصر على ، محمد البقال ، المناضل في ساحة المقاومة ، المير ، في ” نادي مولودية مراكش ” ، فحسب ؛ بل ، إن لجنة الوطنية الحقة ، قد و مسيرا مولودية أخر ؛ هو ، العربي بن أحمد ، ولاعبيين ، في صفوف ، ” المولودية ” ؛ تا كبور عاط ، والحسن بوعبيدة ، حتی ځوموا بتهمة تفجيرهم للبيك الحديدية ، الواصلة ، بين مدينتي مراكش والدار البيضاء ، فيما شي ، ” عملية القطار ” . وفي هذا الصدد ، يسعفنا الصحفي ، الباحث في مجال الرياضة نصف اليازغي بالمعلومات التالية :