آخر الأخبار

ع  بلكبير

اليهود العرب، اقتلعوا من اوطانهم الأصلية بالعصي والجزر والطمع في(جنة عدن) وأيضا ب(اساطير الأولين) بعد عصرنتها (=الصهيونية) وأذن فهم أيضا في حاجة إلى عتق وتحرير واسترجاع، وذلك باستعادتهََم إلى اوطانهم واحضان شعوبهم الأصلية الحقيقية، وليس الوهمية والتغليطية – التلمودية المحرفة ليهودية إبراهيم وموسى،،(=الصحف الأولى) عليهما ازكي التحيات والسلام،
ان تحرير أرض فلسطين واستقلال شعبها، وتحقيق وحدته الوطنية في دولة الشام، يعني بالضرورة، تحرير اليهود بها من التلمودية ومن الصهيونية، وبالتالي من التوظيف الاستيطاني- العسكري – الاستعماري لهم بها، وذلك لا يتم شرطا، بغير الدفع بهم، اقناعا بالمقاومة، أو اقتناعا بفتح أبواب العالم لهم نحو هجرة معاكسة او مضادة، خارج الأرض الَمحتلة، نحو اوطانهم الأصلية، أو نحو غيرها ممن يحسن استقبالهم إنسانيا أو احتياجا، ولا يبقى منهم في فلسطين، سوى من كان منهم فلسطينيا، أو من قبل الشعب الفلسطيني استَمرارهَم مواطنين أو مهاجرين بارضه .