لفظ سجين أنفاسه الأخيرة يوم عيد الفطر، بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، الذي نقل اليه لتلقي العلاجات الضرورية .
هذا و أحس الهالك الذي كان يقضي عقوبة حبسية بالمركب السجني الاوداية من أجل الاغتصاب و السرقة، بمغص ليتم وضعه بالمصحة التابعة للنركب السجني المذكور، لكن تفاقم الالام جعل الإدارة تقرر نقله الى المستشفى لكن القدر المحتوم لم يمهله، ليسلم الروح لبارئها .