آخر الأخبار

الــشـرف الأثــيــل

المبارك الگنوني 

سعيد جدا بما جاد به الزمان هذا الصباح بالصويرة لحظة تضيء المعتم عندما عرفني الأستاذ الفاضل “عبد السلام بن عطار” يومه 10 مارس على الأستاذ والأديب عبد الصمد السابقي بمقهى” الشاطيء.

اختلست لحظات تبقى خالدة مع طود من طينة الكبار انسيابا في الكتابة ، وعمقا في الرؤية ، واتساعا في معالجة اشكالات ذات مناحي مختلفة ..أفكار سامية… لغة راقية ليراعة تأبى التوقف.فنان مبدع نقاب بمساءات الصويرة. لوحات فنية ساحرة :غروب يسبغ جلالة على الشاطئ تتملى الشمس وهي تندحروالشفق الأحمرفي الأفق بين نورالشمس الباهث والحلكة المحدقة وكأنك أمام لوحة زيتية ل : Claude Monet أو كأنك تقرأ نصا بلغة مقطرة ومنمقة وبنفس رومنسي. الشكر موصول الى الأستاذ الجليل سيدي عبد السلام بن عطار الذي يتوسط هذا العقد النضيض، ودامت لأناملك العافية التي يأتينا عنها ما تجيش به عواطفك و ما يبعثه قلمك من رسائل الفكر والمعرفة.