تعرف الطريق الرابطة بين أسني وإمليل اوضاعا كارثية في غياب تام لعلامات التشوير.
هذا تشكل القنطرة المتواجدة على طول الطريق وتحديدا في منطقة واوسفت نقطة سوداء في المنطقة نظرا لضيقها و تاكلها حيث أصبحت تشكل خطرا على حياة المواطين الذين يتوافدون بكثرة على المنطقة خصوصا في أيام العطل الأسبوعية .
يحدث هذا في الوقت الذي لم تعرف الطريق المذكورة اية عملية إصلاح منذ مدة رغم مخلفات التساقطات المطرية و السيول الناتجة عن ذوبان الجليد الأمر الذي بتعدد الطريق في كل لحظة وحين .