آخر الأخبار

ماذا يقع بعصبة تانسيفت للتيكواندو ؟؟

أفاد مصدر مطلع، أن العديد من المدربين و الممارسين ليسوا على اطلاع بما يجري بالعصبة و الأسباب الحقيقية وراء الوضع المزري، و غياب أية نتائج في السنوات الخمس الأخيرة.

وأوضح المصدر ذاته، أن تراجع رياضة التيكوندو بالعصبة يرجع أساسا الى ما أسماه ”  الاستبداد بالتسيير” من طرف الرئيس حيث دخل في الولاية الخامسة بينما القانون لا يسمح بأكثر من ولايتين متتاليتين، فضلا عن جود مكتب صوري موضوع من طرف الرئيس، لا يحرك ساكنا، و ليس له اي دور يذكر.

وأشار  المصدر ذاته، إلى ما أسماه ” التعتيم التام ” عن موارد العصبة المالية و استغلالها بشكل سافر من طرف الرئيس، حيث ان العصبة لا تتوفر على تقارير مالية العصبة و لا على حساب بنكي.

وكدا نهج سياسة التضليل و التجهيل حتى لا يرقى الفكر و يطالب بالتغيير، و  سياسة التفرقة حتى لا يكون تآخي و تضامن قد يهدد استمرارية الدكتاتورية بالعصبة، فضلا عن سياسة الإقصاء و التهميش في حق كل من سولت له نفسه التحدث عن حق او واجب.

– استعمال العصبة مطية للإغتناء و الكسب اللا مشروع.
– عدم و جود اي رؤية تخدم الرياضة او الصالح العام.
– فقدان الثقة خصوصا بعد اختلاس مستحقات الأحزمة السوداء من طرف الرئيس.
– فقدان الثقة بسبب التزويرات التى شابت لوائح الأحزمة السوداء الرسمية.
– التداريب و التظاهرات ليس لها اي دور تطويري الا ابتزاز الأولياء بين الفينة و الاخرى.
مقابل شهادة و ميدالية لا تتعدى خمس دراهم.
– استغلال تظاهرات رسمية للاكتساب اللا مشروع.
– الوقوف في طريق التطور للمدربين حتى لا يصبح ذلك التطور تحديا في وجه المستبدين و المتاجرين بالرياضة الوطنية.
– تقسيم العصبة الى عصيبات و حيث تزرع الفتن بين مكونات هاته العصيبات مما يجعلها مشغولة بنفسها بدل ان تشتغل برفع الظلم. او التطلع الى مستقبل أفضل.