جاء في شكاية من ساكنة درب الفران بحي رياض
العروس بمقاطعة مراكش المدينة إلى والي الأمن، حول ظاهرة الإجرام والسرقة والضرب والجرح، أن ما يقع بالقرب المذكور و محيطه خطير ومثير للرعب .
وأوضحت الشكاية أن الدرب المذكور أصبح قبلة للمراهقين والمراهقات إذ لم نقول كافة المجرمين المعروفين بالسوابق، و مروجي المخدرات وسارقي الهواتف والمحفظات و المبحوث عليهم ، وكذلك أصبح وكر للتدخين والخمر وبعض الممارسات اللأخلاقية مثل الكلام الفحش والدعارة، بين صلاة المغرب ومنتصف الليل.
واضافت الشكاية أن الساكنة تقدمات بالعديد من الرسائل و الشكاوى بخصوص هذا الموضوع ولكن لامجيب ولا مستجيب – كما جاءفي الشكاية التي تتوفر مراكش اليوم على نسخة منها .
وأشارت الشكاية الى أن الساكنة المتضررة من هذه الظواهر المشينة تتمنى من الجهات المعنية التدخل لوضع حد لهؤلاء المجرمين و القبض عليهم.