آخر الأخبار

انتصار بطعم الاعصاب و الخوف

محمد نجيب كومينة 

بعد الاعصاب والخوف من الاخطاء والمفاجات، كان التعادل ثم الانتصار .

هنيئا للاعبي الفريق الوطني وطاقمه التقني وعلى راسه الركراكي .

هنيئا لنا جميعا بهذا الانجاز الذي يبين اننا قادرين على انجاز الكثير عندما تكون الجدية و تسند الامور لمن يمتلكون الكفاءة. والطموح والايجابية (النية)) و من يحركهم. الوازع الوطني والرغبة في اسعاد الشعب المغربي ورفع راية الوطن عاليا اكثر من اي شئ اخر.
دعم العرب شعبيا ورسميا للفريق الوطني بقوة لابد ان كل مغربي شعر بدلالته كتعبير عن مشترك ثقافي وديني تؤطره لغة مشتركة وموحدة.
خروج الملك محمد السادس للتعبير عن الفرح وسط المغاربة سلوك انساني اولا ورائع و مشجع للابطال الذين شرفونا وجعلوا اسم المغرب يصل الى اقاصي العالم وادانيه.