في ظروف يلفّها الغموض، نُقل المناضل الماركسي المغربي سيون أسيدون، أحد أبرز مؤسسي المرصد المغربي لمناهضة التطبيع ورئيس حركة المقاطعة BDS المغرب، على عجل إلى مصحة بمدينة المحمدية بعدما دخل في غيبوبة حرجة.
مصادر مقربة تحدّثت عن وجود آثار مثيرة للريبة على جسده، ما يفتح الباب أمام فرضيات متعددة، من بينها إمكانية تعرضه لاعتداء أو حادث غير عرضي، وهو ما يستدعي، وفق النشطاء، فتح تحقيق عاجل للكشف عن الحقيقة كاملة.