حضور المسمى إلياس المالكي يسائل لقجع !!
استغرب العديد من متابعي الشأن الرياضي بالمغرب لحضور المسمى إلياس المالكي، في حفل افتتاح “كان” السيدات
ولم يقف الأمر عند حضوره كباقي الضيوف رغم انحدار مستواه الأخلاقي و ما يقدمه من ” تسلگيط ” عبر فنانه السخيفة .
بل تحول الرجل الذي دأب على استعمال عبارات دنيئة من قانونيه الذي ينهل من الشارع، الى نجم لامع الأمر الذي جعل وليد الركراكي ومساعده رشيد بنمحمود، يلتقيان معه صور أميد يستعملها المعني بالامر في خرجاته التافهة .
لم يجد لقجع ما يقدمه العالم في حفل افتتاح كأس أمم إفريقيا للسيدات، سوى المسمى إلياس المالكي الذي لا يوجد مضاضة في تناول المخدرات ( الكيف بواسطة السبسي و المعجون )، وهو ما خلف استنكار العديد من الفعاليات الرياضية و بعض الاعلاميين الجديين، لأن هناك من يتفوق عليه في الكلام الساقط.
ترى ما هي المعايير التي اعتمدها لقجع و زبانيته في اختيار هذا الشاب المتهور الذي ما فتئ يقدم صورة سيئة على الشباب المغربي .
اللهم اذا كان الأمر يتم بدرجة الانتشار في مواقع التواصل الاجتماعي بعد النظر عن المستوى الأخلاقي ، و في هذه الحالة كان على الجامعة استدعاء العديد من امثال المالكي و الذين يحفظون بشهرة معية منهم : صوفيا طالوني، امي نعيمة ، ساري گول، نيبا عوض تقديم شخصيات رياضية من الجنسين خصوصا في مجال كرة القدم او بعض التجارب النسائية التي تألقت في ميادين أخرى و البعض تحملن مسؤولية التسيير بفرق كبيرة .
يحدث هذا في الوقت الذي تجتمع الرياضة و التربية الوطنية في حقيبة وزارية واحدة، رغم ذلك يبقى لقجع الأمر الناهي في مجال كرة القدم .