آخر الأخبار

رئيس الكوكب نعيم مبارك يروي الحقيقة الغائبة

نشر الشاب مبارك نعيم راضي تدوينة عبر الجدار الأزرق لقيت تعاطف الجماهير المراكشية مع أصغر رئيس سابق لفريق ضمن المجموعة الوطنية والذي تقلد زمام الأمور بفريق الكوكب المراكشي أسبوع فقط قبل إنطلاق الموسم الكروي 2019\2020 وذالك على إثر نزول الفريق للقسم الثاني بعد لقاء الكوكب ضد فريق أولمبيك أسفي ففي هذه الفترة وبعد الاحتجاجات التي عرفها الشارع المراكشي ضد المسيرين السابقين  لم يرغب أي مراكشي بقيادة سفينة الكوكب لكن الشاب المغامر والمتهور تحدى الجميع من أجل إسم وماضي الكوكب المراكشي والذي كان قاب قوسين من  تقديم إعتذار رسمي .

مبارك نعيم راضي ورغم الأزمة التي يمر منها والمتابعات القضائية إختار الكوكب وهاجر خارج أرض الوطن عوض الحجز على حساب الكوكب.
فيما يلي نص التدوينة :

الحقيقة الغائبة 27 فبراير2021 الذكرى أو النكبة
نعم انه يوم لا يمكن ان انساه بسهولة أو يمر دون أن يترك جرح غائر في نفسيتي أو نفسية العائلة والاصدقاء المقربين نعم انه يوم اعتقالي من طرف الشرطة بتهمة اصدار شيكات بدون مؤونة والسبب كما يعرفه الجميع التهور وحب فريق اسمه الكوكب نعم انه الكوكب الذي الى حدود الساعة ادافع عنه رغم ما تسبب لي من مشاكل منها  اسبوع في سجن الوداية والحكم بالسجن موقوف التنفيذ والغرامة المالية التي تتجاوز 54  مليون سنتيم وحجز احمد البهجة على شقتي الصغيرة ما يهدد  عائلتي الصغيرة بتشرد و السب والقذف والتهم بخصوص استفادتي من الفريق من يستفيد لا يبيع سيارته  ويرهن شقته لم اكون يوما  جزءا من المشكل في الكوكب دائما ابحث عن الحل وعن التضحية والتسوية الودية .
والى حدود اليوم رغم انني املك حكم قضائي ضد الفريق يفوق الميلوني درهم سلكت جميع السبل والطرق
و جميع المحاولات الودية لتسوية الوضعية والتنازل عن جزء كبير من المستحقات مقابل حل ودي يراعي المعاناة التي خلفها حب النادي في مساري العملي وحياتي الشخصية
وقدمت تنازل يفوق النصف مقابل ان يستفيد النادي من نسبة 300 مليون وكل التفاصيل لدى الرئيس وبتدخل من Rachid Najah  و عبد الوريث ابعلال و Makraz Abdeljalil و المشيشي و الصحفي وهيب ولكن الرئيس وحاشيته … و الظلم ظلمات والايام بيننا.
اقولها وافتخر كوكبي ولم استفد قط من درهم أو رخصة أو ارض أو أي امتياز طيلة 6 سنوات وخير دليل هو الحساب البنكي وجرد الممتلكات والتي سبق وتم التحقيق فيها بالتفصيل من طرف الفرقة الوطنية.
وبسبب الكوكب انا اليوم مغترب بعيد عن عائلتي ولم أحضر أو أرى ازدياد ابنتي الثانية بينما الاولى تسئل دائما عن سبب سفري المفاجئ للاسف وهدا جرح اخر لا يعلم به الى الله  ولكن هده ضريبة من يحب فريق منذ الصغر اتحمل جميع المسؤولية فيما وقع ويقع ولكن ارحمو عزيز قوم ذل.
لان الضغط يولد الانفجار والكراهية
كيف يعقل أن من ضحى من اجل الكوكب يرمى في السجن اهدا هوجزاء من اخلص في خدمة الكوكب
الله و التاريخ يشهد وعند ربكم تختصمون
شكرا لكل من يساند نعيم وعائلة نعيم الصغيرة ولكل من ساهم في نشر الأكاذيب والبهتان في حق هدا الشاب المتهور عاش الكوكب وديما كوكب.
واعتذر من عائلتي عن ما تعانيه بسبب الكوكب ونعيم الى اليوم واقول لكم سوف أعود أقوى انشاء الله غير لتذكير كان بالامكان ان احجز على منحة المجلس والجامعة ولكن الفريق يحتاج اكثر واخترت التضحية بالعائلة والخير في الله.