دقت ساعة استعادة الأندية لحقها وصلاحياتها في الإشراف بنفسها على تغطية وسائل الإعلام لمبارياتها وإنهاء وصاية جمعية تمثل فئة من الناشرين الباطرونا وتسعى بكل الوسائل الخسيسة والدنيئة إلى اختطاف تمثيلية الصحافة الرياضية الوطنية.
الرجاء هو السباق في الكثير من الحالات والقضايا لوضع حد للتسيب .
وقد حان الوقت ليتحمل مسؤوليته الكاملة في الجانب التنظيمي للمباريات التي يكون مستقبلا فيها وفقا لما تنص عليه القوانين الرياضية الوطنية والدولية.
وأن يعيد الاعتبار لقسمه الإعلامي ليتولى بنفسه تنظيم العلاقة مع ممثلي وسائل الإعلام بناء على شروط واضحة وشفافة.
دقت ساعة استعادة الحقوق والصلاحيات.
لا مكان اليوم لإعلام العهر والعار مثل خيخي وأخواتها من الرضاعة.
هل دقت ساعة تصحيح هذه الوضعية الشاذة ؟؟
