805
في سابقة تُسجَّل لأول مرة في تاريخ المسابقة، حيث يلتقي في النهائي مدربان محليان يحملان الجنسية نفسها. بعدما تأهل إلى النهائي منتخبان يشرف على تدريبهما إطاران مغربيان، في إنجاز يعكس تطور المدرسة التدريبية المغربية ويؤكد المكانة المتنامية للمدرب المغربي على الصعيد الدولي
اليوم، المدرسة المغربية تثبت نفسها بحيث قاد طارق السكتيوي المنتخب الوطني المغربي إلى نهائي كأس العرب قطر 2025 ليلاقي مواطنه جمال السلامي الذي يقود سفينة المنتخب الأردني.
نهائي كأس العرب بنكهة مغربية خالصة ، معززا سمعة المدرب المغربي خارج الوطن ومثبتا قدرته على إدارة المباريات الكبرى وتحقيق إنجازات مهمة في البطولات الدولية
يوم الخميس المقبل إن شاء الله
مواجهة فكرية وتكتيكية بين طارق السكتيوي وجمال السلامي في سجال مغربي محض .
هنيئًا لنا كمغاربة بهذه الأطر المشرفة والفخر كل الفخر بالمدرب الوطني