اهتز الرأي العام بأمزميز على إثر فضيحة جنسية بطلها رئيس بلدية أمزميز مع عشيقاته حيث سبق أن تورط في فيديوات سابقة ادت الى استدعائه من طرف الشرطة القضائية واجراء تحقيق معه حيث انكر المنسوب اليه.
مشيرا إلى انها مجرد مؤامرة سياسية تطبخ له في الخفاء إلا أن هذه المرة بعد تسريب لڤبديوهات والتي انتشرت بسرعة البرق داخل تراب المدينة والاقليم والتي يظهر فيها الرئيس وهو في حالة سكر وبجانبه احدى خليلاته التي تعمل في المجال الصحي داخل تراب الجماعة ( ك . ا . م ) والفيديو الثاني الدي ظهر فيه الرئيس وهو عار رفقة عشيقته المسماة ( ه . د ) وهي شبه عارية والتي تشغل في صالون للحلاقة الخاص بالنساء وتزيين العرائس ( نگافة ) وهي شابة مثيرة للجدل .