افاد بلاغ صحفي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية ، ان مساهمة القطب في تأهيل قطاع الصحافة الرياضية في ظل سياق استثنائي يتمثل في قرب تنظيم كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030، وهما استحقاقان يتطلبان جاهزية قصوى لكافة الفاعلين، وفي مقدمتهم الجسم الاعلامي الرياضي.
واكد البلاغ على غياب الشفافية في مساطر الحصول على الاعتمادات الصحفية لتغطية…. واللجنة الأولمبية حيث لا تزال الضبابية والتفاوت في المعايير تكرس منطق الزبونية بدل الاستحقاق.
واضاف البلاغ ان النقابة بجهد وصدق عملت لم الجسم الرياضي حول رؤية موحدة ومشتركة من أجل إصلاح مل مظاهر القصور والهشاشة في القطاع، ومدت يدها للجميع، قبل أن يتم تشكيل القطب الرياضي داخلها…..
هذا و تجدر الإشارة إلى ان النقابة “قاطعت” مبادرة تأسيس الفدرالية الوطنية لجمعيات الصحافة الرياضية بالمغرب
في الوقت الذي تسلم رئيسها البطاقة الملعونة المشؤومة بشكل علني وموثق من خلال صورة تجمعه بالغزيوي .
مما يطرح السؤال حول جدية النقابة التي تدعي أنها عملت بجهد….، الا أنها على النقيض من ذلك قامت بخطوة مستفزة غداة تأسيس الفدرالية الوطنية لجمعيات الصحافة الرياضية بالمغرب بإنشاء ما يسمى ب “قطب الصحافة الرياضية “،الامر الذي لم يسبق داخل هذا الجهاز الذي اتضح انه يسير في اتجاه اخر منذ تولي المكتب المسير الحالي .
رئيس النقابة الذي لم يعمل سوى على الوقوف ضد المكتب الجهوي بمراكش لحظة الاحتجاج على رئيس الجهة بعد متابعة الصحفي محمد السريدي، قبل ان يتضح انه كان يتردد على رئيس الجهة في جنح الظلام و دون اشعار المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، وهي من بين الاسباب التي هذا الاخير يقدم استقالة جماعية. فرقة اعضاء المجلس الوطني الفيدرالي بمراكش .عن اية