بعد بلاغ مديرية الاتصال بولاية مراكش و القاضي بإيواء المشردين المتواجدين في وضعية صعبة أو بدون مأوى بدار البر و الإحسان بمراكش خاصة في هذه الظرفية الاستثنائية .
تفترش في هذه الأثناء إحدى السيدات الأرض و تلتحف السماء، بمنطقة دار السعادة أمام قاعة الأفراح ،رفقة صغيرها الذي لا يتجاوز السنتين، هذا وقد سبق وتطرقت الجريدة لمعاناة هذه السيدة ” نادية ” في مقال سابق أول يوم من الحجر الصحي، فهل ستعمل السلطات على نقلها إلى أقرب مركز للإيواء ؟
وقد أكد بلاغ مديرية الاتصال بولاية مراكش على أن السيد الوالي أعطى تعليماته بإيواء هذه الفئة بمؤسسات الرعاية الاجتماعية المختصة وفي مقدمتها دار البر بالحي المحمدي و التي لا تبعد عن مكان تواجد السيدة.