بعد استغلال صورها الشخصية في مواقع المواعدة والتعارف، اشتكت برلمانية مراكش للقضاء رسميا بشأن الإشاعات الكاذبة التي تزعم بأنها تبحث عن زوج، وذلك عبر التأكيد بمساس هذه التصرفات بسمعتها الخاصة كإنسانة، فضلا عن تأثيرها على سمعتها السياسية أيضاً، مما دفعها للمطالبة بفتح تحقيق من أجل الوصول إلى المسؤولين عن هذه الجريمة.