” يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي و ادخلي جنتي ”
” وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون ”
لبى نداء ربه المشمول بعفو الله تعالى المسمى قيد حياته مولاي الحسن العمراني المؤطر التربوي و الرياضي بعد صراع مع المرض .
امام هذا المصاب الجلل تتقدم قافلة الخير و التضامن بأحر التعازي الى أسرة الفقيد الكبيرة و الثغيرة، راجية من العلي القدير أن يمطر عليه شآبيب الرحمة و المغفرة و العتق من النار و ان ياهم ذويه الصبر والسلوان.
و انا لله وانا اليه راجعون.
